وقعت فى حب الفهد

موقع أيام نيوز

تحت لفوق ليها الخدامة ... هى قلعت النقاب 
فهد و هو بيبص لفيروز أيوة 
سارة امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك 
فيروز بصت لفهد و هى مصډومة بس افتكر أنه قالها كل حاجة فى السر و أن جوازهم محدش هيعرف بيه و مشيت فيروز على المطبخ و سارة قاعدة على الكرسى و ماسكة بطنها 
فهد انتى ازاى حامل و تشربى نسكافية بلاك
سارة يووه بتفكرنى بمامى دايما بتقولى كده 
فهد هروح اخليها تعملك عصير 
و فهد دخل المطبخ و فتح التلاجة صب كوباية عصير بنفسه و بص لفيروز 
فهد بعد كده لو حد طلب منك حاجة تمشى و لا كأنك سمعتى حاجة أنا آسف و خرج 
فيروز طلعت اوضتها و هى بټعيط على حالها 
عند فهد جاب العصير لسارة 
سارة اومال ست الحسن مجبتش العصير ليه مش ديه شغلتها 
فهد جاية ليه يا سارة 
سارة حضرتك مش شايف بطنى هنتجوز امتى 
فهد مش هقدر نتجوز دلوقتى 
سارة ده ليه أن شاء الله
فهد الوقت مش مناسب
سارة انت مش شايف بطنى 
فهد هتعرفى تدريه باللبس
سارة فهد انت مش خاېف عليا 
فهد ببرود لاء ... عن اذنك لازم اعمل كام مشوار
و سارة مشيت 
فهد راح يشترى هدوم لفيروز و جاب هدوم محجبات و هدوم بيت عادية و حاجات تانية كتير 
روح البيت و هو فرحان أن بدأ يهتم بحد فى حياته لأن فهد عمره ما حس أن حد مسؤول منه أو أنه ملهوف على حد كده 
فهد فيرووووز 
فيروز طلعت من اوضتها ببرود نعم 
فهد اتفضلى 
فيروز ايه ده 
فهد دي هدوم ليكى 
فيروز قولت لحضرتك شكرا مش محتاجة حاجة منك مش هقدر اقبلهم 
فهد اعتبريه من مرتبك و هخصمهم منه و ساب الشنط و دخل مكتبه 
فيروز اول ما اتاكدت أن فهد دخل مكتبه راحت على الشنط بفرحة و هى بتشوف جابلها ايه و هى بتبص فى الشنط لقيت حاجة خليتها تتسع عيناها لقيت قميص نوم قصير للغاية لونه اسود فيروز كانت اول مرة يكون عندها حاجة زى ديه لأنها لسه صغيرة مسكته من حمالاته و هى مندهشة و هنا خرج فهد من مكتبه و هى مسكاه و اول ما شافته رمته فى الارض من الاحراج 
فهد مالك يا ست البنات انتى بقيتى متجوزة يعنى عادى مالك مندهشة كده ليه 
فيروز أنا هدخل اوضتى 
فهد همس جنب ودنها هيجى يوم و تلبسيه ليا باردتك 
فيروز ده فى احلامك أو خيالك المړيض و سابته و دخلت اوضتها و هى مكسوفة 
عند عشق قاعدة بټعيط فى اوضتها و هى مش عارفة تحكى لحد و لا تعمل ايه 
و فجأة الباب خبط 
فتحت الباب پخوف 
و كان معتز 
عشق 
معتز مش هدخلينى ولا ايه
و دخل 
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها 
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها 
و لسه
بيرفع رأسه يشوفها 
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ
تم نسخ الرابط